سلمت الروح لبارئها هذا اليوم الشريفة درة الريسوني العالمي، إبنة الزعيم المجاهد ضد الإستعمار في منطقة شمال المغرب “القائد مولاي أحمد الريسوني.
وعرفت درة بكرمها وخصالها الحميدة، وبتقديم الصدقات والولائم للفقراء والمحتاجين.
وتعتبر درة آخر أبناء زعيم المقاومة الجبلية مولاي أحمد الريسوني، حيث رحلت عن سن يناهز الخامسة بعد المائة بعد حياة مفعمة بالأحداث السياسية و البطولات الوطنية و سيرة مترعة بالأنشطة الخيرية و الأعمال الإحسانية.