فوجئ زوار ومصطافي مدينة اصيلة من انتشار مهول للمظلات الشمسية والكراسي على طول شواطئ المدينة ، أمام صمت السلطات المحلية.
ويستغل بعض الأخاص الذين يمتهون هذه المهن الموسمية ، مساحة كبيرة من رمال الشاطئ، لتثبيت المظلات الشمسية ونشر الكراسي بجوارها، حيث لم يُترك أي متنفس للمصطافين، الذين عبّروا عن استنكارهم لهذه الظاهرة التي تشوه جمالية الشاطئ وتحرم مواطنين من حقهم لي الاستجمام بالمجان.
وعلى غرار شواطئ أخرى بشمال المملكة، كطنجة وتطوان والعرائش وواد لاو ومارتيل، سُجّل فشل ذريع للسلطات الوصية في التصدي لظاهرة احتلال الشواطئ وتشويه جماليتها
