وتعنى هذه التكوينات الجديدة بالهندسة البيولوجية، وهندسة البيئة وعلوم الأرض، والهندسة الميكانيكية والأنظمة الصناعية، والهندسة الفيزيائية، والرياضيات وعلم البيانات، وهندسة الإعلاميات، والهندسة الكهربائية و الأنظمة المدمجة، والهندسة الكيميائية.
وأبرزت المؤسسة الجامعية أن التخصصات الجديدة تعزز العرض التكويني لجامعة عبد المالك السعدي والكليات والمدارس الوطنية التابعة لها، وتواكب الطفرة الاقتصادية والصناعية والخدماتية التي تعرفها الجهة الشمالية من المملكة في العقدين الماضيين على وجه الخصوص.
ويحظى حقل العلوم والتقنيات بجامعة عبد المالك السعدي باهتمام خاص نظرا للتوجه العام للمؤسسة الأكاديمية، الذي يحرص على ملاءمة وتطوير العرض الأكاديمي والبحث العلمي، تجاوبا مع متطلبات وتطلعات المحيط السوسيواقتصادي والاجتماعي ومواكبة المخططات والاستراتيجيات الوطنية والجهوية ذات الصلة.