ألغت المحكمة الادارية بالرباط قبل قليل (حوالي الواحدة بعد منتصف الليل ) نتائج الانتخابات الجماعية التي أجريت بمدينة مرتيل يوم 4 شتنبر 2015، حيث كان كل من حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب الاصالة والمعاصرة قد تقدما بطعون في أهلية وكيل لائحة التقدم والاشتراكية “علي امنيول” وفي مجموعة من الخروقات التي شابت العملية الانتخابية، وهي الطعون التي أثبتت للمحكمة وقررت بموجب ذلك إلغاء نتائج الانتخابات.

4٬057
مرتيلي عزيز
17 سبتمبر، 2015 في 2:39 م
المسى بالمعارضة بمرتيل قدمت الطعن في الإنتخابات 4.09.2015 شابها خروقات .فالذي تسمي نفسها معارضة ليس غايتخا الطعن في حد ذاته بل هو تباكي على الملايين الذي صرفت في مدة الحملة .فكان سبب غياب المعارضة عن ترشيح رئيس بلدية مرتيل .وقال لي احد المقربين من الجرار حين طرحت عليه سؤالا مباشرا .لما ذا لم تحضر الحاج المرابط يوم الأربعاء .فقال بالحرف .ما ذا يفعل الحاج ليس له شيء الرئاسة معروفة .وزاد أذا لم سحصل على رئاسة المجلس الإقليمي اليوم ، فسوف يقدم إستقالته من المعارضة )إذا دخول الميدان المنازلة ليوم :4.09.2015 كان هدفه الإستلاء على مرتيل عبر صناديق الإقتراع بشراء الذمم .وقال أحد سكان الشبار قبل الإنتخابات بايام .( إذا وصل المرابط لكرسي بلدية مرتيل فانتظروا السيزي لمرتيل ) وقال آخر تاريخ الحاج المرابط معروف لص وابن لص ووكالة المال والكهرباء شاهدة على الأب وأعمدة في صفقة بلدية مرتيل كانت وراء غسل وجه المرابط .واختفت موائد الكسكس الذي كان يقدمها المرابط بعد الإقتراع 4.09.2015 ما السبب من إختفائها ؟
رد
اضف رد
إ\ا كانت ه\ه الخروقات صحيحة فالمتهم المباشر هنا هم رؤساء المكاتب واللجنة المركزية للفحص والسلطات .إما دخول أخ علي امنيول لبعض المكاتب .فالرجل قام بواجبه الوطني كباقي سكان المدينة .أما عدم توقيع بعض المحاضر المسؤول الأول هو رئيس المكتب وليس على أمنيول .أما وجود أنيول في بعض الكاتب فهو ممثل مراقي .فالقضية وما فيها شكلا ومضمونا هو فشل التحالف أمام رغبة الساكنة بمرتيل بالتصويت لصالح حزب التقجم والإشتراكية وفاز بكل مكاتب المدينة .فهل الإتحاد الإشتراكي حس بلهزيمة في رعينه حي الشبار ال\ي لم يستطع حفظ ماء وجهه بعقر داره .كذلك الأصالة والمعاصرة كذلك .فعلى المحكمة أن تقدر صوت الساكنة وتعيد الأمور لنصابها إحتراما لصوت المواطنين فالمواطن هو الفيصل في كل عمية دستورية فالمواطن هو من صوت بنعم للدستور وهو نفسه صوت لصالح حزب التقدم والإشتراكية بمرتيل