أقدم شاب في عقده الثاني على الانتحار شنقا فجر الجمعة 11 يوليوز 2014 في سطح منزل عائلته الذي يقطن به بحي الواد بجامع المزواق بتطوان.
وعلمت “شمال بوست” من مصادر بحي جامع المزواق أن الشاب “سعيد البقالي” المزداد سنة 1992، كان يقيم في غرفة بسطح منزل عائلته، التي فوجأت أثناء البحث عنه فجر الجمعة 11 يوليوز، من أجل تناول وجبة السحور، به معلقا في حبل بسطح المنزل.
وأرجعت نفس المصادر سبب إقدام الفقيد على الانتحار إلى البطالة التي كان يعاني منها، إضافة لى الظروف الاجتماعية التي يعيشها.
وهذه هي المرة الثانية خلال شهر رمضان التي تعرف فيها مدينة تطوان حالات انتحار، حيث سبق أن أقدمت تلميذة في الأسبوع الماضي على الانتحار بعد تناولها سم الفئران بحي الصومال.
sbabo il hokoma mawefret ne cha3b walo la khedma la mo3awna llah yakhod il ha9 f bin kiran we rba3to we
tswira bachi dyalo al kedabine
لو قرأت الخبر جيدا وتمعن في الصورة لو جدت مكتوبا تحتها : صورة من الارشيف، ولكن للأسف تستبقون التعليقات المستفزة
حقيقة منتهى الخسة والندالة هل اصبح لزاما علينا ان يشنق كل واحد نفسه لانه لم يجد عملا ويحسبها على الحكومة المغربية فهناك من احسن منه حاملي الشهادات والدكتوراه وهم يتحركون في كل الاتجاهات الا يعلم المسكين انه من انتحر بشيء يبعث يوم القيامة بنفس الشيء الدي جعل حدا لحياته وتكون نقمة عليه وليس على متسببه لهدا اقول لكل شخص شاهدا الصورة ان هدا الفعل حرام وصاحبه سوف يدخل جهنم بهدا الفعل ان شاء ربنا غفر له وان شاء عدبه