أصدرت السلطات الأمنية في طنجة، تعليمات بالقبض على المسؤولين عن موقع “شيعة طنجة”، الذي يدافع عن أطروحات الشيعي المتطرف ياسر الحبيب.
وكشفت مصادر أمنية، لـ:العرب اليوم”، أن جهازا أمنيا استخباراتيا في طنجة، جند عناصره لتعقب هذا الموقع، والكشف عن الأيادي الخفية التي تقف وراءه.
وقد سحبت دولة الكويت من ياسر الحبيب الذي يقيم في بريطانيا الجنسية، على خلفية التصريحات الطائفية المتطرفة في حق السيدة عائشة زوجة الرسول عليه السلام .
وكانت بدايات الإعلان عن شيعة طنجة المعتنقين الجدد للفكر الشيعي في مدينة البوغاز، عبر إنشاء هذا الموقع الإلكتروني من قِبل أفراد من الجالية المغربيّة المقيمة في بلجيكا،وهم أشخاص تشيّعوا حديثا، ويسعون إلى استقطاب مجموعة من شباب طنجة لاعتناق الفكر الشيعي، وفرض تواجدهم في المغرب، وآخرون ينحدرون من شمال المغرب يطلقون على أنفسهم “شيعة طنجة” يعملون جاهدين على الترويج والدفاع عن أطروحات رجل الدين الشيعي ياسر حبيب المثيرة للجدل.
أرسل بريدا إلكترونيا
يجب قطع رأس الحية للتأكد من موتها، وفي هذه الحالة الحية هي إيران
فما دامت إيران قائمة فالمد الشيعي يهدد الدول الإسلامية والإسلام برمته، فمن يتكلم عن الشيعة فهذا يعني فساد العقيدة والخروج عن الملة.
فأنا مازلت أستغرب من بلادي المملكة المغربية السنية 1000000000000000000000000 في المائة في إعادة العلاقة الديبلوماسية مع دولة إيران ولا يجب كذلك أن ننسى العراق.
يجب عاى الأجهزة الإستخباراتية المغربية أن تتصدى إلى المد الشيعي و على القضاء المغربي معاقبة كل من سولت له نفسه أن يعتنق هذه الديانة الدخيلة وكل من ساهم في ذلك حتى ولو بكلمة، لكي يبقى عبرة لمن لا يعتبر